قصص النجاح

بننا في التاسعة من عمره. عندما جئنا إلى العيادة، كان يجد صعوبة في صعود الدرج، والنهوض من وضع الاستلقاء، وقد يفقد التوازن ويسقط إذا لمسه شخص ما في الازدحام، يتعب بسهولة من السير. بعد شهر واحد من العلاج، لاحظنا بأنه أصبح يشعر أنه أفضل بكثير مما كان عليه قبل العلاج وأنه من الأسهل عليه بكثير أن يركض الآن.

بالإضافة إلى ذلك، خفض طبيبه كذلك جرعة دواء Contancyl  الذي كان يتناولها قبل العلاج من 15 ملغ إلى 10 ملغ وتوقف عن تناول فيتامين D لعودته بعد العلاج إلى مستواه الطبيعي. شكراً جزيلاً لفريق إنفينيتي، لقد بذلوا قصارى جهدهم من أجل ابننا ونأمل في رؤية المزيد من النتائج قريباً.

برنامج تجديد الشباب الذي اخترته لم يستغرق سوى عدة أيام فقط، وهذه هي الأيام التي تتلقى فيها الخلايا الجذعية ومستخلص المشيمة والعلاج التجميلي (أقنعة الوجه من المستخلص المشيمي). لقد تحققت أحلامي ونجحت توقعاتي عملياً منذ اليوم الأول بعد الانتهاء من البرنامج عندما بدأت التغيرات الظاهرة وغير الظاهرة. سوف أشارك تجربتي شهراً بشهر، كما تنشطر الخلايا. الشهر الأول: الجلد: أكثر نضارةً، ذو مظهر لامع وأكثر إشراقاً، ومسامات أضيق. المزاج: أفضل بكثير، وأقل سرعة في الانفعال. المتلازمة السابقة للحيض: لم تعد موجودة، وبدأت الهرمونات بالتوازن. صداع الرأس (الصداع النصفي): اختفى تماماً على الفور، على الرغم من أنه كان شديداً ومنتظماً. حساسية وشهوة أعلى. تمثيل غذائي أسرع، ووزن مستقر للجسم. نمو أسرع للشعر.

هذا شيء حقيقي! لقد كنت سعيدةً جداً لهذه التغييرات، لكنها كانت البداية فقط لكل الأشياء الجيدة، وسأشارككم قصتي خطوة بخطوة.

بعد لقاح MMR (الحصبة والنكاف والحصبة الألمانية) بدأ على ابني ظهور أعراض الاضطرابات المعرفية المميزة لطيف التوحد. أصبح يفقد المفردات اللغوية الخاصة به، توقف عن نشاطه المعتاد (كان يستقبل والده من العمل بطريقة خاصة به وتوقف عن القيام بذلك بعد التطعيم)، واضطرب سلوكه التكراري، وأصبح تعبيره عن المشاعر شاذاً وأصابه فرط في النشاط. بعد شهر واحد من العلاج في عيادة إنفينيتي أصبحت حالته أفضل.

يظهر ابني الآن تواصلاً أفضل عندما ينظر إليك، عندما تناديه باسمه وتطلب منه المجيء إليك يتوقف فوراً عن كل ما يفعله ويأتي. الأمر  أن سلوكه يتغير قليلاً. بالمراقبة، مثل الروتين اليومي، والتنظيف، في محاولة منه أن يساعدك في أنحاء المنزل. تحسن نومه أيضاً. لقد مر شهر واحد حتى الآن، وأنا سعيد، وآمل في المزيد من التحسنات اللاحقة.

عمري 63 سنة وأتيت من المملكة العربية السعودية. طولي 180 سم، وزني 110 كغ. اعتدت على التدخين وشرب الكحول. قبل بضعة أشهر من قدومي إلى عيادة إنفينيتي للعلاج بالخلايا الجذعية، فقدت الوعي في العمل، وتبين أنه بسبب سكتة دماغية نزفية. بعد العلاج الروتيني بالمستشفى، بقيت يدي اليسرى مشلولة، رغم أن الحساسية فيها كانت جيدة. تمنيت حقاً أن تعود الأمور إلى ما كانت عليه من قبل ...

قدم لي الأطباء في عيادة إنفينيتي برنامج العلاج بالخلايا الجذعية الجنينية التي تم تطويرها خصيصاً لتعزيز تجديد الأجزاء التالفة من جهازي العصبي. بصرف النظر عن عواقب السكتة الدماغية، عانيت من ارتفاع ضغط الدم وكثرة دهون الكبد، لذلك أضاف الأطباء إلى الخلايا الجذعية خطة علاج شخصية مستمدة من قلب وكبد الجنين من أجل تحقيق نتائج أفضل.

بعد 5 أشهر من العلاج، انخفض ضغط الدم من 170/100 إلى 145/90، ولدي عملية هضم أفضل، ولا أشعر بأي ألم في الجزء العلوي الأيمن من بطني وأشعر بأنني أفضل بشكل عام. والنتيجة الأكثر أهمية هي أن حركة اليد اليسرى استعيدت بنسبة 50%! نصحني الأطباء بتكرار العلاج، وبعد 6 أشهر من دورة العلاج الثانية سيمكنني استخدام يدي اليسرى كما كان من قبل. أولادي بكوا من السعادة !!!

أنا امرأة تبلغ من العمر 51 عاماً، من الولايات المتحدة الأمريكية، وقد جئت إلى عيادة إنفينيتي من أجل برنامج تجديد الشباب. قبل مجيئي إلى أوكرانيا، كنت أعاني من مشاكل في النوم ناجمة عن ألم في الظهر وصداع نصفي وبعض المشاكل الأخرى المزمنة والمتعلقة بالشيخوخة والتي جعلتني أعاني كثيراً. وضع أطباء العيادة برنامج علاج فردي خاص لتحفيز الخلايا الجذعية الخاصة بي وتحسين وظائف جهازي العصبي والهرموني والمناعي. بعد شهر واحد من العلاج، جاءت دورة الطمث بلا صداع نصفي للمرة الأولى في حياتي. أصبح عقلي أكثر هدوءاً، وأفكاري أكثر وضوحاً. توقفت عن تناول المهدئات والأدوية المنومة وشعرت بأنني أكثر عاطفياً، فقد ازدادت طاقتي كثيراً! الآن، وبعد ثلاثة أشهر من العلاج بالخلايا الجذعية في عيادة إنفينيتي لم يصبني أي نوبة صداع نصفي، وطاقتي مذهلة، والأداء العقلي ومزاجي أفضل بكثير، أنام حوالي 7-8 ساعات في الليلة.

فائدة أخرى لاحظتها هي أن آلام الظهر انخفضت بشكل كبير. أنا ممتنة جداً لكامل فريق عيادة إنفينيتي. أشكركم على منحي نوعية حياة أفضل لم أكن أعرف حتى أنني أفتقدها.

أنا من قطر وأنا في الأربعين من عمري. لقد جئت إلى عيادة إنفينيتي بهدف تطبيع حياتي العائلية (الجنسية)، التي لم تكن تسير على ما يرام لفترة طويلة من الزمن. بسبب الشيخوخة والعديد من حالات الحمل، فقدت منطقتي الجنسية جمالها وجاذبيتها، وتدلت شفرات المهبل وتشوهت، وفقد الجلد مرونته. بعد إجراء فحوص واختبارات دقيقة، قدم أطباء عيادة إنفينيتي لي برنامج تنشيط جنسي حيوي خاص يتوافق مع احتياجاتي الرامية إلى تحسين مرونة الأنسجة، والحد من مخاطر الالتهابات والأمراض، وتحسين الإحساس الجنسي. أجري لي علاج PRP (البلازما الغنية بالصفائح الدموية) في المنطقة الجنسية والأرداف، وكذلك حقن حمض الهيالورونيك في الشفرتين الخارجيتين.

في أقل من أسبوعين بعد العلاج، كانت مشاعري الجنسية رائعة، والآن أنا وزوجي وكأننا في شهر العسل. حساسية أعضائي الجنسية مختلفة تماماً وأفضل بكثير. شكراً على الحياة الجديدة !!

انا من الصين، وعمري 38 سنة. عندما أتيت إلى عيادة إنفينيتي، كان مستوى السكر في الدم لدي مرتفعاً بسبب إصابتي بمرض السكر من النوع 2. كان معدل السكر في الدم - 13.2، وببتيد C- - 7.21، وALT (ناقلة أمين الألانين) – 34، كما كان لدي بعض المشاكل في الكبد، التي هي أمر شائع بالنسبة لأولئك الذين يعانون من مرض السكري من النوع 2. قررت التقدم بطلب للحصول على العلاج بالخلايا الجذعية الجنينية في عيادة إنفينيتي لأن هذا العلاج يوفر إمكانية لتلقي الخلايا بحساسية محسنة للأنسولين، التي تعاني من ضعف في مرض السكري من النوع 2. أجرى أطباء عيادة إنفينيتي فحصاً واختباراً دقيقاً، ثم وضعوا برنامجاً لعلاجي شمل جميع أنواع الخلايا التي يحتاجها جسمي في ذلك الوقت. بعد 4 أشهر من العلاج أشعر أنني أفضل بكثير، وقد تأكد هذا التحسن من خلال التحاليل التي أجريتها. انخفض معدل السكر في الدم إلى 7.72 وانخفض تركيز ببتيد C- إلى المستوى الطبيعي – 2.76، كما تحسنت وظيفة الكبد، وهذا كان واضحاً من خلال اختبار الدم الذي أظهر انخفاض مستوى إنزيم ALT إلى 27. أريد أن أعرب عن امتناني لأطباء عيادة إنفينيتي لاهتمامهم ورعايتهم المحترفة.

أنا من أستراليا، عمري45 سنة. أنا المدير التنفيذي لشركة تسويق. ويتوجب عليّ في كل يوم أن ألتقي بالكثير من الأشخاص، وأن أتخذ قرارات مهمة وأن أشعر بالضغط المستمر من المسؤولية عن نجاح فريقي. لسوء الحظ، أصبحت حياتي مثقلة بأعباء مرهقة. كنت أعاني من الصداع ومشاكل في النوم وانخفاض في القوة الذهنية. اخترت عيادة إنفينيتي بعد عدة توصيات من أصدقاء لي في الصين.

تقدمت بطلب لبرنامج تجديد الشباب يعتمد على العلاج بالخلايا الجذعية الجنينية.

يجب عليّ أن أعترف بأن النتائج لبت توقعاتي.

اختفت مشاكل الصداع والنوم لدي، وبدأ مزاجي يصبح أفضل بكثير. أظهرت حالة بشرتي تحسناً كبيراً. زاد أدائي المعرفي كثيراً، وأصبحت أقل سرعة في الانفعال وأكثر توازناً. عدت إلى العالم بمزيد من الطاقة. كان قراراً جيداً اختيار عيادة إنفينيتي وبرنامجها الإبرة الذهبية لتجديد الشباب.

وصلنا إلى عيادة إنفينيتي على أمل تحسين صحة ولدي، الذي يعاني من ضعف في تطور الجهاز العصبي. يتجلى مرضه بشلل جزئي، وانخفاض قوة العضلات في الأطراف العلوية والساق اليسرى، وتقلص كبير في عضلات الساق اليمنى، وتباعد على اليمين، وتآخر الكلام. لم يكن قادراً على الحفاظ على الوضع العمودي. بعد 6 أشهر من العلاج بالخلايا الجذعية الجنينية في عيادة إنفينيتي تحسنت حالته. أصبح يُظهر قدرة أفضل على تحريك الذراعين واليدين (عندما يحاول رفع الكأس بعناية)، أحياناً يرفع ذراعه، ولم يكن ذلك ممكناً من قبل، وأصبحت لديه قوة أكبر بعض الشيئ في الذراعين والساقين، وانخفض نطاق الرأرأة (التذبذب السريع اللاإرادي للمقلتين).

يبدو أن لديه المزيد من التحكم بالرقبة؛ يحاول أن يتدحرج وأحياناً أن يستدير؛ نطقه وهيكلة عباراته أفضل بعض الشيئ.

أود أن أعبر عن خالص امتناني لأطباء ومؤسسي عيادة إنفينيتي!